Imprimer

Le livre de cette semaine est "أن تعشق الحياة" de la romancière libanaise Alawiya Sobh.

Le livre est disponible à la bibliothèque du Centre d’Études Arabes. Venez le découvrir !

كتاب هذا الأسبوع هو"أن تعشق الحياة" لروائية اللبنانية علوية الصبح.

الكتاب متوفر في مكتبة مركز الدراسات العربية، زورونا لاكتشافه ! 

 
في لحظة رحيل يوسف، تُفتح ذاكرةٌ متَّقدةٌ يقودها جسدٌ متشنِّج. تزداد تشجنّاتُ بسمة، لكنَّ صورةَ يوسف تستدعي البسمةَ دائمًا. ما بين ذاكرةِ ماضٍ مرصوفٍ بالفقد والحبّ، وحاضرٍ أكثرَ قسوةً لمدنٍ عربيَّةِ تتهاوى، تتشبَّث بسمة جسدها الذي لا يتوقَّف عن خيانتها.
فمن قال إنَّ حياتَنا وأجسادَنا ليست كحكايا مدننا؟ ومَن مَنَّا ليعرف إنْ كانت رقصتُنا الأخيرةُ هي رقصةَ الوداع، أم بداية جديدة؟
 
 
Submit to FacebookSubmit to Google PlusSubmit to TwitterSubmit to LinkedIn